محليات

«البيئة» نظمت احتفالية نقل الإطارات من منطقة رحية إلى السالمي

«البيئة» نظمت احتفالية نقل الإطارات من منطقة رحية إلى السالمي

 

 
 نظمت الهيئة العامة للبيئة احتفالية بمناسبة الانتهاء من نقل الإطارات من منطقة رحية إلى السالمي. 

لتنتهي بذلك الأزمة التي امتدت لأكثر من 30 عاما لتخزين الإطارات في منطقة رحية، وتنتهي أحد أكبر العوائق أمام مشروع جنوب سعد العبدالله السكني.

بذلك تكون البيئة قد أوفت بوعودها بنقل أكثر من 42 مليون إطار تراكمت منذ عام 2004 في منطقة ارحية الواقعة داخل أراضي مشروع جنوب سعدالعبدالله الإسكاني إلى منطقة السالمي.

وكانت الهيئة قد كلفت رسميا من قبل مجلس الوزراء بنقل الإطارات من ارحية إلى منطقة السالمي، فيما تعهدت «البيئة» بالانتهاء من نقل الاطارات في شهر أغسطس 2021.

ولم تتكلف الدولة أي مبالغ مالية، وتم تخزينها في منطقة السالمي وفقا للاشتراطات المطلوبة ليتم إعادة تدويرها.

بدوره قال المدير العام للهيئة و رئيس مجلس ادارتها الشيخ عبدالله الأحمد "هذه الإطارات تراكمت على مدار 17 عاماً ونجحنا في نقلها والتخلص منها منها بعد تكليف مجلس الوزراء، ونقلناها لمنطقة السالمي التي سيكون بها مصانع لتدويرها.
 

زر الذهاب إلى الأعلى