3 استجوابات قُدمت لوزراء الخارجية منذ بدء الحياة النيابية
• صالح عاشور قدم الاستجواب الأول في 30 مارس 2011 ولم يُناقش لاستقالة الحكومة
• 11 مايو 2015 قدم دشتي استجواب للخالد ورفع من جدول الأعمال لانسحاب النائب
(سرمد) – منذ بدء الحياة النيابية في الكويت ولم يصعد أي وزير خارجية إلى منصة الاستجواب بالرغم من تقديم عدة استجوابات.
وفي 30 مارس عام 2011 قدم صالح عاشور أول استجواب لوزير خارجية للشيخ د. محمد الصباح، بشأن «الاخفاق والتقصير عن نظام الحكم في الكويت والتهاون والتفريط في هيبه الدوله . عجز وتقاعس الوزير عن القيام بصيانه وحده المجتمع وعن الدفاع عن وحده نسيجه الوطني والتخاذل في صد محاولات المساس بالشعب الكويتي».
وفي 2 مايو عام 2021 قدم النائب شعيب المويزري الاستجواب الثاني للشيخ د. أحمد ناصر المحمد، بشأن «عدم احترام المادة 99 من الدستور والمادة (121) من اللائحة الداخلية لمجلس الأمة»، ولم يناقش لاستقالة الحكومة.
وفي 1 فبراير عام 2022 قدم النائب شعيب المويزري الاستجواب الثالث للشيخ د. أحمد ناصر المحمد، من 4 محاور:
المحور الأول:
الهدر وتبديد المال العام في وزارة الخارجية ووزارة الدولة لشئون مجلس الوزراء والجهات التابعة للوزير المستجوب.
المحور الثاني:
مخالفة القوانين والتخبط الإداري في وزارة الخارجية ووزارة الدولة لشئون مجلس الوزراء والجهات التابعة للوزير المستجوب.
المحور الثالث:
عدم حماية مصالح البلاد السياسية والأمنية والاخفاق في رعاية مصالح الدولة ومواطنيها في الخارج.
المحور الرابع:
مخالفة المعاهدات والمواثيق الدولية وإخفاق الوزير المستجوب في أداء واجباته كونه وزير خارجية دولة الكويت، ومدرج على جدول أعمال جلسة غداً الثلاثاء الموافق 8 فبراير 2022.
بالإضافة، إلى استجواب قدمه عبدالحميد دشتي بتاريخ 11 مايو 2015 للشيخ صباح الخالد.. وأدرج على جلسة 19 مايو 2015، ورفع الاستجواب من جدول الأعمال نظراً إلى انسحاب النائب المستجوب من الجلسة وعدم تبني أي عضو آخر طلب الاستجواب.