الكويت والقضية الفلسطينية.. قرن من الدعم والتضامن الرسمي والشعبي
حضرت خلال العقود الماضية في الخطاب الرسمي والشعبي الكويتي
(كونا) – على مدار أكثر من قرن كانت القضية الفلسطينية ولا زالت في مقدمة القضايا العربية التي توليها الكويت اهتماماً بالغاً وعناية فائقة، حتى أصبحت البلاد محط أنظار العالم لمعرفة مواقفها حينما تحدث تطورات كبيرة تتعلق بفلسطين وشعبها الشقيق.
ويجسّد العدوان الإسرائيلي المستمر حالياً على قطاع غزة مثالاً حياً لذلك الاهتمام من خلال التصريحات الصادرة عن القيادة السياسية الحكيمة للبلاد، والمواقف التي أعلنها أبناء الكويت والمبادرات الإنسانية والاغاثية التي أطلقتها الجهات الحكومية والخاصة وجمعيات النفع العام.
وحضرت القضية الفلسطينية خلال العقود الماضية في الخطاب الرسمي والشعبي الكويتي لاسيما بعد النكبة التي حلت بالشعب الفلسطيني عام 1948، إذ كانت الكويت تعبّر دائماً عن دعمها التام لحقوق الشعب الفلسطيني وإدانتها كل ممارسات الاحتلال الإسرائيلي.
ودائما أكدت الكويت على مواقفها الصلبة تجاه القضية الفلسطينية وضرورة التوصل إلى حل عادل وشامل لها في جميع المناسبات المتعلقة بها، وفي كل المحافل العربية والإقليمية والدولية التي شاركت فيها.
ومن أبرز تلك المواقف خلال العقود الماضية:
– 1921: أول وفد فلسطيني يزور الكويت من أجل جمع التبرعات لإعمار المسجد الأقصى.
– 1932: الكويت تستقبل مفتي فلسطين الحاج أمين الحسيني الذي زارها في إطار جولة عربية لجمع التبرعات لإعمار المسجد الأقصى.
– 1933: عدد من الشباب الكويتيين يبعثون برسالة احتجاج إلى المقيم السياسي للحكومة البريطانية في الكويت تتعلق بسياسة التنكيل التي تمارسها الحكومة البريطانية تجاه الفلسطينيين في أراضيهم الواقعة تحت الانتداب.
– 1936: مجموعة من أبناء الشعب الكويتي يشكلون أول لجنة لمناصرة الشعب الفلسطيني تحت اسم (لجنة أكتوبر) وتمكنت حينها من جمع تبرعات بلغت 7500 روبية ودعت إلى اجتماع تضامني حضره 150 مواطناً كويتياً.
– 1937: شباب كويتيون يشكلون لجنة حملت اسم (شباب الكويت) لمناشدة أمير الكويت الشيخ أحمد الجابر الصباح اتخاذ موقف من المخطط البريطاني الرامي إلى تقسيم فلسطين.
– 1938: وفد فلسطيني يزور الكويت من أجل جمع التبرعات وتأييد القضية الفلسطينية.
– 1947: تجار كويتيون يجمعون 500 ألف روبية لمساعدة اللاجئين الفلسطينيين الذين هجروا بفعل العمليات الإرهابية للعصابات الصهيونية.
– عام 1948: الكويت تستقبل آلاف النازحين الفلسطينيين بعد أحداث النكبة وسط تعاطف رسمي وشعبي كويتي تجاه أشقائهم الفلسطينيين.
– 1948: مشاركة عدد من أبناء الكويت في حرب عام 1948 التي استهدفت تحرير فلسطين.
– 1948: تنظيم حملة تبرعات في المدرسة المباركية لدعم اللاجئين الفلسطينيين ومساعدتهم.
– 1954: الكويت تساهم في تشديد الحصار على كيان الاحتلال الإسرائيلي تنفيذا لقرارات جامعة الدول العربية حين طلبت من دول الخليج العربي مساعدتها في الحصار الاقتصادي المفروض على ذلك الكيان.
– 1957: صدور مرسوم أميري يشدد على مقاطعة كيان الاحتلال الإسرائيلي تنفيذا لقرارات جامعة الدول العربية الخاصة بذلك.
– 1958: الكويت تستضيف مؤتمر (مكاتب مقاطعة الكيان الصهيوني في العالم العربي).
– 1963: وزير الخارجية الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح يؤكد في الأمم المتحدة وفي أول حضور رسمي للكويت على الحق الشرعي للشعب الفلسطيني بالعودة إلى أرضه، مشدداً على أن «سياسة الأمر الواقع لا يمكن أن تكون قاعدة ثابتة للسلام».
– 1964: الكويت أول دولة عربية تسمح للفلسطينيين بإجراء انتخابات لاختيار أعضاء المجلس الوطني الفلسطيني الأول.
– 1964: الكويت تعلن مساهمتها بمبلغ مليوني جنيه إسترليني دعما لقرار القمة العربية الثانية التي عقدت في الاسكندرية الذي دعا إلى إنشاء جيش التحرير الفلسطيني.
– 1964: الكويت تسمح بافتتاح مكتب لمنظمة التحرير الفلسطينية على أراضيها وتقرر دعم المنظمة بمبلغ مليوني جنيه إسترليني التزاما منها بقرارات مؤتمر القمة العربي الثاني.
– عام 1967: الكويت تعلن تقديمها كل ما تستطيع من وسائل الدعم المعنوي والمادي للوقوف مع الشعب الفلسطيني في تصديه للعدوان الثلاثي الذي وقع في الخامس من يونيو ذلك العام.
– 1967: وزير الخارجية الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح يطالب في كلمته أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة في 25 يوليو بانسحاب إسرائيل الفوري الكامل وغير المشروط من الأراضي العربية التي احتلتها وعلى رأسها القدس كي لا يتعرض ميثاق المنظمة العالمية والقانون الدولي وأمن وسلام العالم للفوضى والاضطراب.
– 1970: الكويت تتبرع بكفالة 300 طالب فلسطيني من أصل 1000 طالب يدرسون في عدد من دول العالم.
– 1971: الكويت تطلب من جامعة الدول العربية إعداد خطة لمواجهة النشاط الصهيوني في أفريقيا.
– 1974: الكويت تتبرع بنحو 211 ألف دينار لدعم جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني.
– 1977: الكويت تتبرع بنحو 300 ألف دينار لدعم الوكالة الدولية لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا).
– 1979: الكويت تتبرع بنحو 138 ألف دينار لدعم نشاطات جامعة النجاح في نابلس.
– 1980: الكويت تتبرع بنحو 50 ألف دينار لدعم نشاطات المعهد العربي في القدس.
– 1983: الكويت تقدم دعما قدره 100 ألف دينار لدعم نشاطات المعهد العربي في القدس.
– 1984: الكويت تتبرع بنحو 152 ألف دينار لدعم الوكالة الدولية لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا).
– 1986: أمير البلاد الراحل الشيخ جابر الأحمد الجابر الصباح يؤكد في رسالة إلى الأمين العام للأمم المتحدة بمناسبة يوم التضامن مع الشعب الفلسطيني مناصرة الكويت للشعب الفلسطيني في كفاحه لاستعادة حقوقه المشروعة.
– 1987: الحكومة الكويتية تقرر تقديم الدعم للانتفاضة الفلسطينية بمختلف جوانبه والسماح للفلسطينيين المقيمين في الكويت بإقامة الصناديق الخيرية من أجل جمع التبرعات.
– 1987: دعم كويتي رسمي وشعبي للانتفاضة الفلسطينية الأولى عبر اتخاذ عدد من المساهمات والإجراءات منها اقتطاع مرتب يوم من جميع موظفي وزارات الدولة ومؤسساتها مساهمة من الشعب الكويتي وتشكيل (اللجنة العربية لمساندة الانتفاضة الفلسطينية) لجمع التبرعات المالية لمصلحة شهداء وجرحى الانتفاضة.
– 1988: الكويت تعترف بقيام دولة فلسطين وإعلان الاستقلال الفلسطيني.
– 1993: الكويت تقدم مساعدة بقيمة 25 مليون دولار للمساهمة في تنمية وإعمار الأراضي الفلسطينية.
– 1995: الكويت تقدم مساهمة مالية قدرها مليون دولار لتمويل مشروع كندي يهدف إلى لم شمل العائلات الفلسطينية في مخيم تل السلطان بقطاع غزة.
– 1996: الكويت تؤكد دعمها لتنمية مناطق الحكم الذاتي الفلسطيني وتعلن تقديم 25 مليون دولار لمشاريع التنمية.
– 1998: الكويت تقدم دعما للفلسطينيين قدره 80 مليون دولار خلال مؤتمر المانحين الذي عقد في الولايات المتحدة.
– 1 مارس 1999: الكويت تقدم مساعدة بقيمة 25 مليون دولار للسلطة الفلسطينية استشعارا منها للواجب الإسلامي والقومي في نصرة الشعوب التي تعرضت للظلم والعدوان.
– 30 سبتمبر 1999: الكويت تقدم للوكالة الدولية لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) 1.5 مليون دولار.
– 3 أكتوبر 2000: أمير الكويت الراحل الشيخ جابر الأحمد الجابر الصباح يأمر بإرسال مساعدات عاجلة للشعب الفلسطيني تأييدا لانتفاضته من أجل القدس والمسجد الأقصى.
– 4 أكتوبر 2000: الكويت ترسل مساعدات إغاثية تحوي أدوية ومستلزمات طبية للمساهمة في تخفيف معاناة الشعب الفلسطيني الناجمة عن المواجهات في أحداث الأقصى.
– 8 أكتوبر 2000: الكويت تدعو المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته لوقف المجازر الوحشية التي تقوم بها قوات الاحتلال الإسرائيلي ضد الفلسطينيين.
– 23 أكتوبر 2000: الكويت تستقبل عددا من جرحى الانتفاضة الفلسطينية الذين أصيبوا جراء المواجهات العنيفة مع القوات الإسرائيلية لتلقي العلاج على نفقة الحكومة الكويتية.
– 28 أكتوبر 2000: الكويت تعلن تبرعها بمبلغ 150 مليون دولار لصندوق الأقصى والانتفاضة الفلسطينية التزاما بتطبيق قرارات القمة العربية الطارئة التي عقدت في القاهرة في الشهر نفسه.
– 10 ديسمبر 2000: الكويت تدعو مجلس الأمن الدولي لاتخاذ التدابير اللازمة لوضع حد للواقع المأساوي الذي يعيشه الشعب الفلسطيني ووقف المجازر والأعمال غير الإنسانية التي تمارسها قوات الاحتلال الإسرائيلي ضد الأبرياء.
– 14 ديسمبر 2000: قافلة مساعدات كويتية كبيرة تصل إلى عمان مخصصة للشعب الفلسطيني مساندة له في انتفاضته وصموده ضد اعمال العدوان والعنف والحصار الإسرائيلي.
– 15 فبراير 2001: طائرة نقل تابعة لسلاح الجو الكويتي تصل إلى مطار عمان تحمل مساعدات من الأدوية والمستلزمات الطبية ومواد الاغاثة لتخفيف معاناة الفلسطينيين وهي الطائرة الثالثة من نوعها منذ اندلاع الانتفاضة في 28 سبتمبر 2000.
– 4 ديسمبر 2001: مساعدات رسمية كويتية لدعم وإغاثة الشعب الفلسطيني تتضمن 147 طنا من المواد الغذائية.
– 18 مارس 2002: جمعية الهلال الأحمر الكويتي تتبرع بـ 12 ألف طرد غذائي لسكان البلدة القديمة في محافظة الخليل وللمناطق المحاصرة والعائلات الفقيرة والمحتاجة في الأراضي الفلسطينية.
– 9 أبريل 2002: الكويت تسلم السلطة الوطنية الفلسطينية 5ر7 مليون دولار هي الدفعة الأولى من حصتها في الدعم المالي الذي قررته القمة العربية في بيروت في مارس 2002 وقدره 55 مليون دولار شهرياً.
– 15 أبريل 2002: الكويت تعتبر أن الوجود الإسرائيلي في فلسطين استعمار لأن الجيش الإسرائيلي يدخل مدنا فلسطينية ويحتلها.
– 15 أبريل 2002: قافلة مساعدات مقدمة من الهلال الأحمر الكويتي تصل إلى عمان لدعم الشعب الفلسطيني تشتمل على 203 أطنان من المواد الغذائية.
– 15 أبريل 2002: انطلاق حملة تبرعات كويتية لدعم الشعب الفلسطيني تحت شعار (الكويت معك يا فلسطين).
– 28 أبريل 2002: لجنة فلسطين الخيرية التابعة للهيئة الخيرية الإسلامية العالمية تبدأ ببناء مساكن متنقلة مؤقتة للأسر الفلسطينية التي دمر الاحتلال الإسرائيلي منازلها في مدن الضفة الغربية.
– 29 أبريل 2002: قافلة مساعدات كويتية تصل إلى عمان دعما للشعب الفلسطيني في مواجهة الاحتلال تتضمن 174 طنا من المواد الغذائية.
– 15 يوليو 2002: مساعدات كويتية غذائية تصل إلى عمان دعما للشعب الفلسطيني في مواجهة الاحتلال الإسرائيلي تتضمن 180 طنا من الأرز والسكر والطحين.
– 21 أكتوبر 2002: وصول 240 طنا من المواد الغذائية إلى عمان قادمة من الكويت ضمن حملة المساعدات الكويتية المنتظمة المقدمة إلى الشعب الفلسطيني.
– 28 أكتوبر 2002: الكويت تعلن تبرعها بمبلغ 5ر1 مليون دولار لوكالة (أونروا) لمساعدتها على مواصلة تقديم خدماتها إلى اللاجئين الفلسطينيين.
– 25 مايو 2004: مجلس الوزراء يقرر تخصيص مليوني دولار أمريكي كمساعدات ومعونات إنسانية مقدمة من الكويت إلى الشعب الفلسطيني.
– 20 يونيو 2004: مجلس الوزراء يقرر تخصيص ثلاثة ملايين دولار كمساهمة من الشعب الكويتي للشعب الفلسطيني في بناء مساكن لإيواء الاسر الفلسطينية التي تضررت بفعل الانتهاكات الإسرائيلية.
– 10 أكتوبر 2004: مجلس الوزراء يقرر المساهمة بمليون دولار أمريكي من المساعدات الإنسانية لتخفيف معاناة الشعب الفلسطيني ويجدد دعوته للمجتمع الدولي ببذل مساعيه الجادة من أجل انهاء الواقع المأساوي الأليم الذي يعيشه الفلسطينيون.
– 7 ديسمبر 2004: الكويت تعلن تبرعها السنوي لوكالة (أونروا) بمبلغ 1.5 مليون دولار.
– 2 نوفمبر2005: الكويت تؤكد استمرارها في دعم وكالة (أونروا) من خلال التزامها الكامل بدفع 5ر1 مليون دولار كمساهمة طوعية سنوية للميزانية العادية للوكالة.
– 19 فبراير 2006: تقرير صادر عن جامعة الدول العربية يؤكد أن الكويت في مقدمة الدول التي سددت كامل حصتها التي بلغت 40 مليون دولار بشأن المساعدات التي قررتها القمة العربية في الجزائر عام 2005 للسلطة الفلسطينية.
– 13 نوفمبر 2006: أمير البلاد الراحل الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح يأمر بتقديم مساعدة مالية بمبلغ 30 مليون دولار أمريكي للشعب الفلسطيني.
– 17 ديسمبر 2007: الكويت تتعهد خلال مؤتمر الدول المانحة لمساعدة للسلطة الفلسطينية في باريس بتقديم 300 مليون دولار عن طريق الصندوق الكويتي للتنمية الاقتصادية العربية.
– 27 مارس 2008: الكويت تتبرع بمبلغ 5ر1 مليون دولار لوكالة (أونروا) لدعم الشعب الفلسطيني ومساعدته على مواجهة الظروف الصعبة التي يعيشها جراء الاحتلال الإسرائيلي.
– 10 يونيو 2008: الكويت تقدم تبرعا بقيمة 5ر1 مليون دولار لوكالة (أونروا) للسنة المالية 2008 – 2009 من أجل دعم الشعب الفلسطيني.
– 11 أغسطس 2008: الكويت توقع مع البنك الدولي اتفاقية لتقديم مساهمة كويتية بقيمة 80 مليون دولار لمصلحة صندوق دعم الفلسطينيين الذي يديره البنك الدولي.
– 31 ديسمبر 2008: طائرة عسكرية كويتية محملة بعشرة أطنان من المواد والمستلزمات الطبية تحط في مطار العريش المصري لإيصالها إلى سكان غزة المحاصرين.
– 14 يناير 2009: مجلس الأمة الكويتي يوافق على اقتراح بتبرع أعضاء المجلس براتب شهر كامل لمصلحة أبناء قطاع غزة كتعبير رمزي ودعم معنوي لهم في مواجهة المحن على أن تتولى جمعية الهلال الأحمر الكويتي توصيل تلك التبرعات.
– 15 يناير 2009: لجنة سوق الكويت للأوراق المالية (البورصة) تعلن تبرعها بمبلغ 500 ألف دولار لذوي ضحايا قطاع غزة جراء العدوان الإسرائيلي.
– 18 يناير 2009: وصول شحنة مساعدات كويتية إلى غزة مقدمة من جمعية الهلال الأحمر الكويتي تشمل 12 طناً من الأغذية والاحتياجات الإنسانية.
– 19 يناير 2009: أمير البلاد الراحل الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح يعلن خلال القمة العربية الاقتصادية والتنموية (قمة التضامن مع غزة) التي استضافتها البلاد عن تبرع الكويت بـ 34 مليون دولار لتغطية احتياجات وكالة (أونروا) إيمانا منه بالدور الإنساني للوكالة ولمواجهة الحاجات العاجلة للفلسطينيين.
– 20 يناير 2009: الكويت تؤكد في اختتام أعمال مؤتمر القمة العربية الاقتصادية والتنموية (قمة التضامن مع غزة) التي عقدت في الكويت أن العدوان الإسرائيلي على غزة «جريمة اتحد العالم كله في إدانتها وفضح طبيعتها الوحشية وإلقاء المسؤولية الكاملة على إسرائيل فيها” معتبرة أن “الوقوف مع أهلنا في غزة وإعادة إعمار غزة أضحى مسؤولية جماعية».
– 8 فبراير 2009: طائرة مساعدات كويتية تحط في مطار العريش المصري لإيصال 13 طناً من مواد الإغاثة للفلسطينيين في قطاع غزة.
– 2 مارس 2009: الكويت تتبرع بـ 200 مليون دولار للسلطة الفلسطينية من خلال برنامج إعادة إعمار غزة.
– 4 نوفمبر 2009: الكويت تتعهد بمواصلة دعم وكالة (أونروا) ماديا إلى أن تتم تسوية قضيتهم وفقا لقرار الجمعية العامة للأمم المتحدة رقم 194.
– 29 أغسطس 2010: المفوض العام وممثل وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (اونروا) بيتر فورد يتسلم مساهمة الكويت السنوية للاجئين الفلسطينيين في الشرق الأوسط البالغة 1.5 مليون دولار.
– 1 يونيو 2011: مندوب الكويت الدائم لدى الجامعة العربية السفير جمال محمد الغنيم يؤكد دعم الكويت الدائم لاتفاقية الوفاق الوطني للمصالحة الفلسطينية وملحقاتها لما لها من أهمية في تثبيت الوحدة الفلسطينية وتقوية المفاوض الفلسطيني.
– 15 سبتمبر 2011: الكويت توقع اتفاقية مع البنك الدولي لمساعدة برامج السلطة الفلسطينية الإصلاحية.
– 4 نوفمبر 2011: الكويت ترفع قيمة مساهمتها السنوية لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) من 1.5 مليون دولار إلى مليوني دولار.
– 15 نوفمبر 2012: الكويت توقع اتفاقية مع البنك الدولي تساهم بموجبها بمبلغ 50 مليون دولار لدعم البرنامج الفلسطيني للإصلاح والتنمية في البنك الدولي.
– 15 أبريل 2013: الكويت تتبرع بـ 15 مليون دولار لوكالة (أونروا) لمساعدة اللاجئين الفلسطينيين على تحمل ما يواجهونه من معاناة في سوريا.
– 1 مايو 2013: الكويت تعلن أن جزءا من تبرعها الطوعي إلى مفوضية الأمم المتحدة لحقوق الإنسان مخصص لدعم مكتب الأمم المتحدة في القدس الشرقية.
– 10 يونيو 2013: الكويت تسلم اتحاد لجان الرعاية الصحية في غزة تبرعا ماديا لتمويل أنشطة الاتحاد وبرامجه الطبية والتثقيفية للمرضى الذين يستفيدون من خدماته.
– 25 مارس 2014: الكويت تؤكد خلال استضافتها أعمال القمة العربية أن السلام العادل والشامل لن يتحقق إلا من خلال إقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس معتبرة أن الانتهاكات الإسرائيلية تقف عائقا أمام تحقيق السلام.
– 30 أبريل 2014: الكويت تؤكد التزامها بمواصلة الدعم ماديا ومعنويا وسياسيا للشعب الفلسطيني حتى إنهاء الاحتلال الإسرائيلي وإقامة دولة فلسطين وعاصمتها القدس.
– 15 يوليو 2014: الكويت تعلن خلال اجتماع طارئ لوزراء الخارجية العرب لمناقشة تطورات الأوضاع في غزة تبرعها بعشرة ملايين دولار لمساعدة الأشقاء الفلسطينيين.
– 25 يوليو 2014: جمعية الهلال الأحمر الكويتي تعلن توزيع دفعات متتالية من المساعدات الإغاثية على الشعب الفلسطيني في قطاع غزة.
– 9 أغسطس 2014: جمعية الهلال الأحمر الكويتي تسلم مساعدات طبية مقدمة من الكويت للهلال الأحمر الفلسطيني لتوزيعها على مستشفيات قطاع غزة.
– 25 أغسطس 2014: دخول 26 شاحنة مساعدات كويتية إلى قطاع غزة محملة بمواد إغاثية وطبية وصحية ومياه للتخفيف عن الشعب الفلسطيني في القطاع الذي يعاني أهله شح المواد الاساسية نتيجة العدوان الإسرائيلي.
– 12 سبتمبر 2014: جمعية الهلال الأحمر الكويتي توزع سبعة آلاف طرد غذائي على أسر فلسطينية محتاجة في قطاع غزة.
– 14 سبتمبر 2014: النائب الاول لرئيس مجلس الوزراء ووزير الخارجية الشيخ صباح خالد الحمد الصباح يصل إلى مدينة رام الله في زيارة رسمية هي الأولى من نوعها.
– 24 سبتمبر 2014: الكويت تؤكد خلال الاجتماع الوزاري لجامعة الدول العربية على هامش أعمال الدورة الـ69 للجمعية العامة للأمم المتحدة استمرارها في دعم الشعب الفلسطيني كما دأبت عليه طوال عقود.
– 25 سبتمبر 2014: الكويت تجدد دعوتها لمجلس الأمن إلى ضرورة الاضطلاع بمسؤولياته لتوفير الحماية الدولية للشعب والأرض الفلسطينيين بموجب اتفاقية جنيف الرابعة لعام 1949.
– 5 نوفمبر 2014: الكويت تؤكد التزامها بدعم أعمال وكالة (أونروا) من خلال المساهمة السنوية التي قامت بزيادتها في عام 2011 إلى مليوني دولار.
– 10 نوفمبر 2014: الكويت تجدد دعمها الكامل لنضال الشعب الفلسطيني لنيل حقوقه المشروعة بإقامة دولته المستقلة على أرضه وعاصمتها القدس الشرقية وتحديد سقف زمني لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي على الأراضي المحتلة.
– 13 نوفمبر 2015: الكويت تؤكد في كلمتها أمام لجنة المسائل السياسية الخاصة وإنهاء الاستعمار في الأمم المتحدة موقفها الثابت ودعمها الدائم لنضال الشعب الفلسطيني لنيل كامل حقوقه السياسية المشروعة بإقامة دولته المستقلة على أرضه وعاصمتها القدس الشرقية وتحديد سقف زمني لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية المحتلة.
– 7 مارس 2016: الكويت تؤكد في كلمتها أمام الدورة الاستثنائية الخامسة لمؤتمر القمة الإسلامي حول فلسطين والقدس بالعاصمة الاندونيسية جاكرتا مواصلة مساندتها ودعمها لرفع المعاناة عن الشعب الفلسطيني بناء على التزامها التام بدعم القضية الفلسطينية.
– 19 أكتوبر 2016: الكويت تؤكد أمام مجلس الأمن الدولي الحاجة الملحة لأن يتحمل المجلس دوره بموجب ميثاق الأمم المتحدة واتخاذ التدابير اللازمة لوضع حد لتدهور الوضع في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
– 16 أكتوبر 2017: رئيس مجلس الأمة مرزوق الغانم يطالب في كلمته أمام مؤتمر الاتحاد البرلماني الدولي في مدينة بطرسبرغ الروسية بطرد الوفد الإسرائيلي المشارك في المؤتمر رداً على الممارسات الإسرائيلية في حق الشعب الفلسطيني.
– 15 مايو 2018: الكويت تؤكد أمام جلسة لمجلس الأمن عقدت بدعوة منها لمناقشة التطورات الحاصلة في غزة والأراضي الفلسطينية المحتلة على المجتمع الدولي ضرورة الاعتراف بدولة فلسطين والقدس الشرقية المحتلة عاصمة لها.
– 18 مايو 2018: الكويت تتقدم بمشروع قرار إلى مجلس الأمن الدولي ينص على توفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني.
– 18 نوفمبر 2018: الكويت تعلن تقديمها مبلغ 50 مليون دولار لدعم موازنة السلطة الفلسطينية.
– 31 مارس 2019: أمير البلاد الراحل الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح يؤكد في القمة العربية بتونس أن استقرار العالم لن يتحقق دون تسوية عادلة للقضية الفلسطينية.
– 20 يونيو 2019: الكويت تطالب أمام مجلس الأمن بالوقف الفوري للأنشطة الاستيطانية غير القانونية التي تقوم بها سلطات الاحتلال الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية.
– 5 فبراير 2020: مجلس الأمة يعرب عن رفضه وتنديده بخطة السلام الأمريكية المتعلقة بالقضية الفلسطينية المسماة (صفقة القرن) ويدعو الحكومة الكويتية إلى الاستمرار في الموقف الرافض للمشروع «الذي يتضمن تنازلاً مرفوضاً عن الحقوق الفلسطينية والعربية والإسلامية في الأراضي المحتلة».
– 27 أكتوبر 2020: الكويت تؤكد أمام مجلس الأمن الدولي مركزية القضية الفلسطينية بالنسبة للأمة العربية والهوية العربية للقدس الشرقية المحتلة.
– 23 أكتوبر 2021: الكويت تطالب أمام مجلس الأمن بتفعيل الآليات الدولية والسياسية والقانونية لضمان مساءلة كيان الاحتلال الإسرائيلي ومحاسبته عن انتهاكاته المستمرة لحقوق الشعب الفلسطيني المصانة بموجب القوانين الدولية.
– 11 نوفمبر 2022: الكويت تؤكد أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة موقفها التاريخي والثابت حول مركزية ومحورية القضية الفلسطينية في العالمين العربي والإسلامي والحق الأصيل لدولة فلسطين في السيادة المطلقة على كافة الأراضي المحتلة منذ عام 1967 وكذلك الهوية العربية للقدس الشرقية بوصفها عاصمة دولة فلسطين.
– 12 فبراير 2023: الكويت تعرب في مؤتمر القدس 2023 في القاهرة عن إدانتها لكل الإجراءات الأحادية التي تمارسها قوات الاحتلال الإسرائيلي والتي تمثل تهديدا ومساسا بالوضع التاريخي للقدس وللأماكن المقدسة الإسلامية والمسيحية وخاصة المحاولات الرامية لتغيير الوضع القانوني للمسجد الأقصى المبارك في مخالفة صريحة لقرارات مجلس الأمن ذات الصلة.
– 27 يوليو 2023: الكويت تتقدم بمرافعة خطية أمام محكمة العدل الدولية في لاهاي بشأن الرأي الاستشاري عملا بقرار الجمعية العامة للأمم المتحدة القاضي بالطلب من تلك المحكمة أن تصدر فتوى بشأن الآثار المترتبة على انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي المستمرة بحق الشعب الفلسطيني بتقرير المصير.
– 20 أكتوبر 2023: الكويت تدعو في الاجتماع الأول لقادة دول مجلس التعاون وقادة رابطة آسيا (الآسيان) المنعقد في العاصمة السعودية الرياض المجتمع الدولي للقيام بمسؤولياته وتوفير الحماية للشعب الفلسطيني.
– 21 أكتوبر 2023: الكويت تشدد في كلمتها أمام قمة القاهرة للسلام على رفضها أية دعوات هدفها التهجير القسري لأبناء الشعب الفلسطيني وتحميل دول الجوار تبعات هذه المأساة التي تعتبر انتهاكا لمبادئ القانون الإنساني الدولي داعية المجتمع الدولي إلى ممارسة دوره بالإيقاف الفوري للعمليات العسكرية وتوفير الحماية الدولية للمدنيين وفتح ممرات آمنة لوصول المساعدات الإغاثية إلى غزة.
– 7 نوفمبر 2023: رئيس مجلس الأمة أحمد السعدون يؤكد في اجتماع رؤساء مجالس الشورى والنواب والوطني والأمة الخليجيين بالدوحة ثبات موقف الكويت تجاه الحق الفلسطيني ودعم مقاومة الشعب الفلسطيني وضرورة استعادة أرضه ومحاربة الكيان الصهيوني.