31 مرشحاً ومرشحة في اليوم السابع من فتح باب الترشّح لـ«أمة 2024»
إجمالي المرشّحين 194 مرشّحاً بينهم 6 مرشحات
تقدّم 31 مرشحاً ومرشحة اليوم الأحد، إلى إدارة شؤون الانتخابات التابعة لوزارة الداخلية بطلبات الترشح في اليوم السابع من فتح باب الترشح لانتخابات مجلس الأمة لعام 2024، المقرر عقدها في الرابع من شهر أبريل المقبل.
وبذلك يصبح إجمالي الذين تقدموا بطلبات الترشح منذ فتح باب الترشح يوم الاثنين الماضي 194 مرشحاً، بينهم 6 مرشحات.
وجاءت أسماء المرشحين في اليوم السابع لفتح باب الترشح لانتخابات «أمة 2024» وتوزيع أعدادهم على الدوائر الانتخابية وفق الآتي:
– الدائرة الأولى 4 مرشحين هم: ابراهيم محمد البلوشي – عبدالرحمن خلاوي الشمالي – عبدالرحمن محمد العجمي – متعب عايد العنزي.
– الدائرة الثانية 4 مرشحين هم: خالد عايد العنزي – سعود خالد البابطين – هزاع مطلق الهدبه – وليد خالد شهاب.
– الدائرة الثالثة 6 مرشحين 4 ذكور – 2 إناث، هم: جراح خالد الفوزان – خالد ابراهيم الصلال – عبدالوهاب محمد البابطين – نورة جاسم الدرويش – هاني حسن حسين – هدى شاهين الحمادي.
– الدائرة الرابعة 10 مرشحين هم: أحمد صخي الديحاني – بدر سيار الشمري – بدر ناصر المجاوب – ثامر مثيب العبدلي – عبدالله أحمد اشكناني – عبيد محمد المطيري – فواز عواد السليماني – فواز منشر الظفيري – محمد مبارك الفجي – مساعد محمد المطيري.
– الدائرة الخامسة 7 مرشحين هم: أحمد كمال الدين السليمي – حمدان سالم العازمي – خالد سريع الهاجري – خالد عبدالله المطيري – عايض محسن العجمي – مبارك فهد الهاجري – مشبب هملان السهلي.
«شؤون الانتخابات» تواصل استقبال طلبات المرشّحين لـ «أمة 2024»
تواصل إدارة شؤون الانتخابات في وزارة الداخلية منذ الساعة السابعة والنصف صباح اليوم الأحد استقبال طلبات المرشحين والمرشحات إلى انتخابات مجلس الأمة للفصل التشريعي الـ18 «أمة 2024»، في اليوم السابع لفتح باب الترشح الذي يستمر حتى 13 مارس الجاري.
وكانت الإدارة قد استقبلت أمس السبت في اليوم السادس لفتح باب الترشح 23 مرشحاً قدموا طلبات ترشحهم لانتخابات «أمة 2024»، التي ستجرى في الرابع من شهر أبريل المقبل، ليصل إجمالي المرشحين حتى الآن 163 مرشحاً بينهم أربع مرشحات.
وتفقد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع ووزير الداخلية بالوكالة الشيخ فهد اليوسف إدارة شؤون الانتخابات للاطلاع على سير العمل وتسجيل المرشحين في انتخابات أمة 2024.
بدوره أعلن وكيل وزارة الإعلام المساعد لقطاع الصحافة والنشر والمطبوعات لافي السبيعي أن «التغطية الإعلامية لتسجيل المرشّحين خلال شهر رمضان ستكون من الساعة العاشرة صباحاً إلى الواحدة والنصف ظهراً».
وأعرب عن شكره لجميع الإعلاميين على جهودهم وتعاونهم في تغطية تسجيل المرشّحين لانتخابات أمة 2024.
وترشّح عن الدائرة الخامسة مشبب هملان السهلي، مؤكداً أن أهم أولوياته إسقاط القروض عن المواطنين، ومعالجة القضية الإسكانية.
وتقدّم سعود خالد البابطين بأوراق ترشّحه في الدائرة الثانية، وقال: «أترشح اليوم بمشروع وطني لترسية دولة الدستور والقانون والحريات».
وأضاف إن «الكويت تمر بظروف استثنائية في ظل تكرار حل مجلس الأمة عدة مرات في السنوات الماضية»، مشيراً إلى أن «المشهد الفوضوي وتحالفات المصالح خلّفت معارك برلمانية تسببت في غياب مشاريع الدولة».
وأكد البابطين أن «تحقيق الإصلاح والاستقرار السياسي هو بوابة كل الإصلاحات في الكويت».
وترشّح النائب السابق د. خالد عايد العنزي في الثانية، وقال «حملت في مجلس 2020 ملفات المواطنين وتحسين معيشتهم، وأترشّح اليوم استكمالاً لبرنامجي التشريعي المُعلن مسبقاً والأولويات الشعبية».
وأكد أن «الشعب الكويتي دائماً ما يسطّر عبر التاريخ بأنه لن يتنازل عن مجلس الأمة ومكتسباته الدستورية حتى لو تم حل المجلس كل أسبوع».
وتوقع أن تكون هناك مشاركة في الانتخابات، مشدداً على أن «الأهم هو اختيار القوي الأمين».
وتقدّم النائب السابق عبدالوهاب البابطين بأوراق ترشّحه في الدائرة الثالثة، وقال: «نترشّح اليوم لمرحلة جديدة هي تصحيح المسار بعد الخطاب التاريخي في 6-22».
وتعليقاً على تكرار حل مجلس الأمة أضاف البابطين: «من غير المعقول أن يكون هناك 4 انتخابات لمجلس الأمة خلال 4 سنوات».
ولفت إلى أن «بداية الإصلاحات تبدأ من إصلاح الوضع السياسي وتعديل قانون الانتخاب واللائحة الداخلية للمجلس».
وترشّح عايض محسن محمد العجمي في الدائرة الخامسة، كأول مرشّح من ذوي الاحتياجات الخاصة، وقال: «نحن من ذوي الاحتياجات الخاصة ونطلب من الحكومة اعطائنا حقوقنا كاملة»، مضيفاً «بعض حقوقنا مسلوبة في الصحة والتعليم وما نقدر نعبر عن ذلك».
وتابع: «الحكومة مقصّرة في تقديم الدعم والرعاية لنا.. ونحن هدفنا رفع اسم الكويت عالياً في جميع المجالات».
وتقدّم خالد عبدالله النيف المطيري بأوراق ترشّحه في الدائرة الخامسة، ووجّه رسالته للحكومة مستغرباً: «أنتم كوريون ما تعرفون مشاكل البلد؟!».
وقال «ما نبي وزراء كاشخين في البشت.. نبي رجال دولة».
وترشّح محمد مبارك الفجي في الدائرة الرابعة، مؤكداً أن «الكويت تمر بمرحلة حرجة من تاريخها السياسي».
وشدد على ضرورة «تحمّل مسؤوليتنا الوطنية والسياسية والمحافظة على الحقوق الدستورية والمكتسبات الشعبية».
وتقدّم النائب السابق د. عبيد الوسمي بأوراق ترشّحه في الدائرة الرابعة، مشيراً إلى أن «النظام الانتخابي الفردي في الكويت لا يخدم العملية السياسية»، معرباً عن أمله في «أن تتم الانتخابات بالصورة التي تعكس رغبات الناس ومصالح الدولة».
وتمنى من الناخبين «الانسجام مع قناعاتهم في اختيار مَنْ يمثلهم»، مؤكداً «أنا أكثر الأشخاص قبولاً واحتراماً لإرادة الناخبين».
وبشأن تسريح الطلبة الضباط لعدم حملهم جنسية أصلية، قال «هذا خطأ قانوني من متخذ القرار».
وعن احتمالية ترشّحه لرئاسة المجلس، أكد الوسمي أن «كرسي الرئاسة ليس صكاً لأحد.. وليس هناك ما يمنع أي نائب مُنتَخَب من الترشّح للرئاسة».
وترشّح النائب السابق جراح الفوزان في الدائرة الثالثة، مشيراً إلى أن «الكويت تمر بأسوأ ظروفها، والتراجع على جميع المستويات». موضحاً أن «غياب مشروع الدولة وغياب الرؤية هما المشكلتان الرئيسيتان اللتان تعانيان منهما البلاد».
ولفت الفوزان إلى «مشكلتنا أن كل رئيس وزراء يأتي يفكر اشلون يصير ولي عهد».
وتقدّم النائب السابق حمدان العازمي بأوراق ترشّحه في الدائرة الخامسة، وقال: «المرحلة القادمة مفصلية تتطلب تجاوز الخلافات السابقة من أجل استقرار الكويت».
وشدد على ضرورة «انهاء الصراعات وتصفية الحسابات وتصفية النفوس».
وأكد العازمي أن «الكويت تحتاج إلى حكومة قادرة على إدارة شؤون البلاد»، موضحاً أن «الحكومة تبي ترضي النواب والنواب يبون يرضون الشعب.. والكويت مكانك راوح». مؤكداً «وجود مجلس الأمة للشعب والبلد أفضل من عدمه».
وتابع حول استجوابه في المجلس السابق: «كان هناك تدخل حكومي من أبناء الأسرة في الحكومة لحماية بعض الوزراء».
وأضاف «مافي استجواب مر إلا ونجد أطراف تقوم بتأويله، قدّمت 9 استجوابات 7 منها في عهد مرزوق الغانم، واستجواب واحد في عهد حكومة الشيخ أحمد النواف فقالوا عني مرزوقي!».
وترشّح النائب السابق مساعد القريفة في الدائرة الرابعة، مشدداً على أن «النهوض بالبلد أمر حتمي لا يحتمل التأخير».
وقال «نحتاج الى حلول جذرية لانتشال البلد والنهوض بها على جميع المستويات»، مضيفاً «سيكون لنا مساهمات مع المخلصين من أبناء الكويت للخروج من حالة التوهان السياسي».