الشاهين لـ«وزير الداخلية»: ما احتمالات استهداف الكويت في فضيحة «بيغاسوس»؟
وجّه النائب أسامة الشاهين سؤالاً برلمانياً إلى وزير الداخلية الشيخ ثامر العلي بشأن فضيحة «بيغاسوس»، واحتمالات أن تكون الكويت اُستهدفت فيها.
نصّ السؤال:
تفجّرت مؤخراً فضيحة «بيغاسوس» والتي قام بها أكثر من 80 صحفياً من 17 مؤسسة إخبارية مختلفة بعد حصولهم على قائمة تحتوي على أكثر من 50,000 رقم هاتف لأشخاص يشتبه بأنهم ضحايا تجسس من قبل الشركة الصهيونية «NSO»، ويشتبه أن الشركة استخدمت أحد أدواتها الإلكترونية المسمى «بيغاسوس» لهذا الهدف، وأنها باعت البرنامج لحكومات مختلفة حول العالم منها حكومات خليجية وعربية.
وتدعي المؤسسات الإخبارية الكاشفة للفضيحة استهداف الأسر الحاكمة والرؤساء والموظفين الحكوميين من قبل هذا البرنامج، ويعتقد أن الكويت هي إحدى الدول المستهدفة.
لذا يرجى إفادتي وتزويدي بالآتي:
1- هل تم التحقيق في فضيحة «بيغاسوس» واحتمالات كون «الكويت» اُستهدفت فيها؟
2- هل هناك أي تعاون بين وزارة الداخلية «أو أي جهات أخرى» مع هذه الشركة الاستخباراتية الصهيونية «NSO»؟
3- ما هي إجراءات حفظ الأمن المعلوماتي ومنع عمليات التجسس الإلكترونية والهاتفية؟